علاقة الحزن مع نقص الوزن Fundamentals Explained
علاقة الحزن مع نقص الوزن Fundamentals Explained
Blog Article
فكما ذكرنا أهمية الحرص على بقاء المرأة الحامل قبل وأثناء الولادة في صحة نفسية جيدة، فإنها بعد الولادة أيضًا يحب الحرص على نفسيتها أن تبقى بعيدةً عن التوتر والحزن، الأمر الذي سيكون له عائدًا جيدًا على الرضاعة، ومن ثم صحة الجنين الجسدية، والنفسية. بالطبع جميعنا نعرف هذا الأمر، ولكن القليل يعرف أن لبن الأم يحتوي على نوع من البكتيريا المفيدة، والتي تتأثر بحالة الأم النفسية من التوتر، والحزن، وغيرها، كما أن بعض الدراسات أثبتت أن التوتر الذي تخضع له الأم جراء عملية الولادة القيصرية يؤثر على نسبة تلك البكتيريا النافعة، خلافًا للمرأة التي تلد ولادة طبيعية.
يؤثر القلق والتفكير على الجهاز الهضمي بالسلب، وهذا الأمر يؤدي إلى أن تظهر أعراض غير مرغوبة فيه، ومنها:
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
غرد هل التفكير والقلق يسبب نقص الوزن؟ إجابة السؤال وأكثر تجدونها عند قراءة المقال.
على سبيل المثال: من الممكن أن يتحول الجسم من وضع حرق الدهون إلى وضع تخزين الدهون، استجابة إلى الدماغ.
يتأثر الجهاز الهضمي بمزاج الشخص مما ينعكس على إمكانية الشخص ورغبته في تناول الطعام، ويعود السبب إلى التواصل العصبي القوي بين الدماغ والجهاز الهضمي، حيث يؤدي القلق في هذه الحالة ما يأتي:
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
كيف تميز بين التعلق الارتكاسي والتوحد وما هي الأسباب وطرق العلاج؟
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
أظهرت الدراسات أن الحزن القصير الأمد غالباً ينقص الوزن لدى الشخص. بينما نور الامارات الحزن الطويل الأمد يزيد من الشهية بشكل ملحوظ.
قلة النشاط الجسدي: في العادة يقضي الأشخاص المصابون بالقلق وقتاً أطول في المنزل دون الخروج وممارسة الأنشطة المختلفة، وقد ينامون لفتراتٍ أطول أيضاً، ويعني ذلك قلة النشاط البدني وحرقاً أقلّ للسعرات الحرارية، وقد يلعب ذلك دوراً في زيادة الوزن.
الرئيسية » صحة وعافية » الصحة النفسية » كيف يؤثر الحزن على الجسم البشري؟ وهل تأثير الحزن دائم؟
عَدم تحمُّل الحرارة والتعرُّق والارتعاش والقلق وتسرّع نبضات القلب والإسهَال